تُعتبر حضانة الجامعة بمثابة بيت ثانٍ لأبناء الطُلاب والمُوظفين، حيث تُقدم بيئة آمنة ومُشجعة للنمو والتعلم، مما يسهم في دعم الأهل وتمكينهم من تحقيق توازن بين العمل والدراسة.
تُوفر الحضانة والروضة مكانًا آمنًا للأطفال، تُمكنهم من اللعب والتفاعل تحت إشراف مُتخصصين.
تُعد هذه الخدمة استثمارًا في مُستقبل الأجيال القادمة، ويعكس إلتزام الجامعة برعاية أبناء الطُلاب والمُوظفين.